حقولُ قصائدِنا العتيقة
سنابلُ في فمِنا
تنضجُ ،
بشقِّ المعنى .
تحصدُ عمرَنا ،
سمرتَنا
وذاك الشغف المجنون
ينظرُه الشعراءُ
والغاوون
ك ولَه للعشاق
………..
قصائدٌ
تتساقطُ شفاها”
كحروف سومرية ،
تجيد الغناء
بنوايا النايات
و شفا الغايات
كلّما أعلنَ الغروبُ حمرتَهُ
وفتقتْ العباراتُ أزرارَها،
أسرارَها،
و قوافيها
أعلنتْ جمرَها وجمارَها
ومرَّتْ القصيدةُ
يتمايل خصرها
و شَعرها
كمفاتن
على حواف النهر
تندلق غواية
واشتهاء” للقصب
هكذا
تعلن نبوءتها القوافي
حُدثتُ (ولا أزعم أن الراوي مبالغ) أن اتحاد أدباء ميسان عقد جلسة شعرية أولى بعد…
أحمد الكناني 
لاهِثاً كفتيلٍ نافد، ذلك الومِيض الذي ترَاءَى لي من بين أَعتام الدُّجى… يدٌ من…
مصطفى عبدالملك الصميدي 
(1) هو لم يُحبّني بعد وأنا التي شربتُ مرارةَ الانتظارِ كخمرٍ مُقدَّسة أدركتُ أنَّ…
وفاء منلا 
https://m-aljuman.com
حقولُ قصائدِنا العتيقة
سنابلُ في فمِنا
تنضجُ ،
بشقِّ المعنى .
تحصدُ عمرَنا ،
سمرتَنا
وذاك الشغف المجنون
ينظرُه الشعراءُ
والغاوون
ك ولَه للعشاق
………..
قصائدٌ
تتساقطُ شفاها”
كحروف سومرية ،
تجيد الغناء
بنوايا النايات
و شفا الغايات
كلّما أعلنَ الغروبُ حمرتَهُ
وفتقتْ العباراتُ أزرارَها،
أسرارَها،
و قوافيها
أعلنتْ جمرَها وجمارَها
ومرَّتْ القصيدةُ
يتمايل خصرها
و شَعرها
كمفاتن
على حواف النهر
تندلق غواية
واشتهاء” للقصب
هكذا
تعلن نبوءتها القوافي
التعليقات